مجلة «كلمة و قلم» تصدر بعددٍ جديد يحمل ملفًّا بعنوان: «ما وراء الأصوات.. في أثر المعنى
أصدرت مجلة (كلمة وقلم) وهي مجلة شبابية شهرية تُعنى بالعلم والثقافة، عددها لشهر ديسمبر متضمّنة ملفًّا خاصًا بعنوان( ما وراء الأصوات) تناولت فيه ماهية الفن الموسيقي من منظورٍ معرفي وروحي.
صدر العدد الجديد من مجلة «كلمة وقلم» الشهرية المتخصصة في قضايا الشباب والعلم والثقافة، حاملاً في عدده الخاص لشهر ديسمبر ملفًّا مميزًا بعنوان ما وراء الأصوات «Seslerin Ötesinde, Anlamın İzinde» الذي يتناول ماهية الموسيقى وحدود تأثيرها وموقعها ضمن رؤية تتجاوز مجرد الصوت إلى البحث عن المعنى.
ويتضمن الملف مجموعة واسعة من الموضوعات التي تعالج مفهوم الصوت والموسيقى من زوايا معرفية وروحية متعددة. ومن بين هذه الموضوعات: «تسبيح الطير وذكر الريح: عناصر الصوت والموسيقى في القرآن الكريم»، و«تأثير الموسيقى في المشاعر الإنسانية»، و«الصوت الذي يخاطب القلب مقابل الصوت الذي يستميل النفس».
كما يناقش العدد دور الأناشيد والابتهالات والأغاني الهادفة في بناء الوعي وتربية الأجيال، ويستعرض «إرث جيل البعث: قافلة الشهداء» بوصفه نموذجًا للمعنى الذي تحمله الموسيقى الهادفة.
ويتطرّق الملف كذلك إلى مناقشة «روح الموسيقى» من منظور يربطها بالمعنى، مقابل الانتقاد الحاد لما يراه البعض «مفهومًا معاصرًا للموسيقى الخالية من المضمون»، والتي تُختزل في الآلات والضوضاء دون رسالة.
كما يجري التوقف عند تاريخ العلاج بالموسيقى في دور الشفاء الإسلامية، حيث كانت الأصوات والأنغام تُستخدم في التداوي ضمن إطار علمي وروحي متكامل.
ويحتوي العدد أيضًا على مجموعة من المواد المتنوعة؛ من لقطات تاريخية وبحوث علمية وتقنية، مرورًا بكتابات في السيرة والسؤال والجواب، وصولاً إلى مقالات أدبية وخواطر شعرية ونصوص سردية متميزة.
وفي هذا الشهر، تهدي المجلة قرّاءها ملصقًا خاصًا للشهيد عبد القادر ملا. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
بدأت في العاصمة القطرية الدوحة أعمال منتدى الدوحة 2025 بنسخته الثالثة والعشرين تحت شعار "العدل في العمل: من الوعود إلى التقدم".
شهدت مدينة المخا الساحلية يوم مناسبة اجتماعية غير مسبوقة، إذ تم تنظيم حفل زفاف جماعي شارك فيه 500 عريس وعروس، وسط أجواء احتفالية مليئة بالبهجة والسرور، ما جعل الحدث الأكبر من نوعه على مستوى المنطقة.
ألزمت كوريا الشمالية طلاب الصف الرابع وما فوق بتعلم اللغة الروسية في مدارسها.